بوتين لم يلعب أوراقه جيدا هذه المرة. وفعلا ما كل مرة تسلم الجرة. غزا جورجيا وسلم. أخذ القرم وشرق أوكرانيا ولم يسقط. دمر سوريا وظل زعيما عالميا.
لكنه لم يحضر غزوة أوكرانيا الكبرى بما يكفي. حجج باهتة. أداء إعلامي مضحك. وحرب لا تليق حتى بالهواة.
في ظل كل الضغط الواقع على الروس، من المحتمل جدا أن يتحرك الشعب ضد بوتين بسرعة ويسقطوه بمساعدة أو تغاض من المحيطين به. لقد أصبح بوتين بائسا مشؤوما وعبئا على الجميع.
١. الحديث - هنا - عن صوت المرأة المسلمة الملتزمة؛ مشاركة في المسابقات القرآنية والعلمية، مذيعة، محامية، مدرّسة، داعية إلى الله تعالى، مناضلة نقابية، طالبة للعلوم النافعة، طبيبة أو مصلحة...
وليس الحديث عن صوتها متغنجة أو مفتنة أو مشجعة على منكر الفعل أو زور القول (تلك موانع تجعل صوت الرجل "عورة عوراء" إلى جانب صوت المرأة!)
قراءة التراث الإسلامي بأدوات معرفية غريبة عليه، وربما مناقضة لأدواته مجازفة علمية درج عليها بعض العلمانيين ممن يقتحمون ميدانا لايعرفونه ولايفقهونه، والإصرار على التعاطي مع إشكالات العصر وأسئلته المعرفية المركبة بأدوات تراثية تنتمي للنسبي والزمني، مجازفة علمية درج عليها بعض منتجي الخطاب الاسلامي وخصوصا السلفي.
"في 20 فبراير 2022، بمباركة رئيس الكنيسة الأرثوذكسية الأوكرانية المحلية، منح المتروبوليت سيرهي من دونيتسك وماريوبول للمتطوعة فالنتينا كونستانتينوفسكا ميدالية "التضحية والحب لأوكرانيا.
انضمت المتقاعدة البالغة من العمر 79 عامًا من ماريوبول إلى صفوف الدفاع الإقليمي وهي تتدرب بالأسلحة للدفاع عن أوكرانيا من العدوان الروسي."
مـ =============ـه
لقد تابع الجميع بارتياح كبير خلال الأيام الماضية الجهود الكبيرة التي قامت بها شركة معادن موريتانيا منذ اللحظة الأولى لفاجعة اصبيبرات.
ان المواكبة المباشرة والسريعة لكل طواقم الشركة لعمليات الإنقاذ ومرابطتها الليل بالنهار بدون كلل ولا ملل أدت بعون الله وإرادته الى انقاذ أحد الشباب بعد ان يئس الجميع من وجود أي ناج من هذه الكارثة.
من قال للسلطات إن عدد المنقبين الذين راحواضحية انهيار آبار(اصبيبيرات) 8 فقط؟
ميدانيا هناك حديث عن مفقودين وعن عدد قديصل إلى 15شخصا من بينهم اجانب كانوا ينقبون وقت انهيار سلسلة(المحافر) الصخرية الصغيرة
هل رات السلطات جثامين المنقبين
هل نجحت فى استخراجها
هل كانت رافعة بلاوقود وسيارة اسعاف لاتتسع لأكثر من مريضين كافيتين حتى للتاكد من عدد الضحايا
حادثة الامس فضحت السلطات بكل مسمياتها وامكانياتها