لقد رسم رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزوانى ملامح رؤيته للعلاقة مع الطيف المعارض بالبلد، ورؤيته لما يجب أن تكون عليه الأوضاع السياسية، والنظرة الأخلاقية لما يجب أن تدار به البلاد
من فاته ذلك أو أنشغل عن متابعته أو أراد حرف القطار عن سكته أو إعادة إحياء الصراعات العقيمة، فيمكنه العودة ببساطة لما قاله الرجل للصحيفة الفرنسية (لوبنيون) قبل شهر.
وهذا أبرز ما ورد فيه :