
قال زعيم المعارضة السنغالية عثمان سونغو مخاطبا الرأي العام أن عملية تشريح الجثة ، التي أجراها ثلاثة أطباء مستقلين، كشفت أن إدريس غوجابي، قد مات إثر طلقة نارية.
وقال سونغو أن مقتله جريمة أخرى تنضاف للقائمة الطويلة للضحايا السياسيين لنظام ماكي صال، مشيرا إلى أنهم كلهم من حزب باستيف” .
واتهم زعيم المعارضة السنغالية المدعي العام في زيغينشور بنشر معلومات كاذبة عن تشريح الجثة، ومغالطة للرأي العام.























