على مدى قرون، توافد الشعراء والعلماء وعلماء الدين إلى شنقيط، وهي مركز تجاري عبر الصحراء الكبرى يضم أكثر من اثنتي عشرة مكتبة تحتوي على آلاف المخطوطات، لكنها تقف الآن على شفا النسيان.
لقد غطت الرمال المتحركة قلب المدينة القديمة التي يعود تاريخها إلى القرن الثامن( الهجري)، وهي تتعدى على الأحياء الواقعة على حافتها الحالية.


















