قالت وزارة التهذيب الوطني والتكوين التقني والإصلاح إنها فتحت تحقيقا في قضية تسريب نتائج الباكلوريا لتحديد المسؤوليات وأوجه التقصير.
وحسب بيان الوزارة فقد شُكلت لجنة رسمية لمقارنة النتائج الرسمية مع النتائج المتداولة، وقد توصلت هذه اللجنة إلى تطابق النتائج مما يرجح "فرضية وصول هذا الموقع إلى النتائج دون التمكن من تغييرها" حسب نص البيان