قال حزب الصواب الموريتاني : إن فرنسا ما كانت لتقوم بالإساءة لمليار ونصف من المسلمين لولا يقينها من أن منتجاتها ستواصل دخول أسواق أغلب بلاد المسلمين ، وأن الواجهات الرسمية والتجارية لبعض هذه الدول ستواصل ( ترصيع) واجهاتها بلغة هذه الدولة وسيواصل مسؤولوها التباهي بالرطانة بكلماتها في خطبهم وكلماتهم الرسمية.