
تواجه القوات الروسية المتحالفة مع الحكومة العسكرية في مالي، سواء التابعة لشركة فاغنر سابقًا أو لفيلق إفريقيا الروسي الآن، صعوبة كبيرة في كسر الحصار الذي يفرضه الجهاديون على الوقود. في الوقت نفسه، تتسع الهجمات لتشمل الجنوب والغرب، ما يعمّق الأزمة ويزيد من تهديد استقرار منطقة الساحل.























