أود أن أقرع مسامع المتربصين بعيلم الدعوة وفخر الأمة وبدر الملة سماحة العلامة محمد الحسن ولد الددو حفظه الله ومن يضيقون ذرعا بمكانته العلمية وسمعته المتألقة وطنيا ودوليا بأنهم لن يسطيعوا أن يظهروها ولن يستطيعوا لها نقبا، وأنه ليس روبوتا جيبيا أو دمية يدوية حتى يمكن التحكم فيه أو الوصاية عليه، وأن محاولات حصره أو حشر صلاته واتصالاته في زاوية فكرية أو حيز أيديولوجي ضيق هي مجرد ضربة في حديد ونفخة في صعيد، إذ يسمو مقامه المنيف وتتعالى قامته الفرعاء عل