لا تزال موجة البرد التي دمرت منطقة فالنسيا في 29 أكتوبر وخلّفت 223 قتيلا حاضرة بينما لا يزال آلاف الأشخاص يعانون من آثارها. ولا يزال الغضب قائما، وفي يوم الأحد 29 ديسمبر، كان هناك الآلاف يتظاهرون في فالنسيا، ضد الرئيس الإقليمي المحافظ كارلوس مازون، الذي، بحسب المتظاهرين، يجب أن يدفع عواقب ما يعتبرونه إهماله.














