تسبب تصريح فاديلو كيتا، مدير صندوق الودائع والأمانات، على صفحته على فيسبوك، في إثارة القلق داخل حزب باستيف.
وفي رسالته، أعرب كيتا عن رفضه لبعض المواقف وأصر على أن التزامه بالمشروع الذي يقوده عثمان سونكو لم يقتصر على منصب السلطة.
وقال إن مسؤولياته داخل الحزب لم تكن "موكلة إليه" بل كانت نتيجة لمشاركته.
لكن هذا التصريح قوبل بانتقاد شديد من جانب العديد من أعضاء الحزب، الذين يعتقدون أن كيتا تجاوز الحدود.