تحتضن منطقتنا الآن حدثا كبيرا هو القمة العربية التي تجري بحضور اثنين وعشرين دولة فضلا عن الرؤساء الأفارقة من ضيوف الشرف، والهيئات الإقليمية والعالمية.
ومن البديهي أن "الملف المالي" يتصدر اهتمام كل اجتماع وكل قمة تجري في العالم أحرى في المنطقة المحادة لمقر هذا الحدث، ف"الملف المالي" فرض نفسه أولية رغم الظرفية التي يمرّ بها العالم بين مطارق وسنادين الأوبئة والتلويح بالحروبِ الغير النمطية.