حرك تحرير السجناء وفك رقابهم من أغلال آل الأسد شعور الموريتانيين ورفع منسوب الأمل لديهم في انتهاء محنة الصحفي الموريتاني اسحاق ولد المختار.
ومع توالي تحرير السجناء من تلك المعتقلات وما حملته من القصص الحزينة، عن سجناء أطلق سراحهم من سجون الأسد ، بعد أن سدت دونهم الأبواب وأنكر أصحاب الجرم وجودهم، هاهم اليوم يخرجون من السجون بعد أن ضاقت عليهم الأرض بما رحبت وأيقنوا أن مصيرهم الموت.























