رسالة سُربت من سي إن إن تُوَجه المراسلين لإدراج اسم حماس كلما ذكروا عدد القتلى والمصابين في غزة، غالبا للتخفيف من قيمة الأرقام والتشكيك فيها:
"عندما نذكر آخر ارقام القتلى والمصابين يجب ان ننسبها لوزارة الصحة في غزة ونحتاج ان نقول ان الوزارة تُشرف عليها حماس
مثال: تشير أحدث الارقام الصادرة عن وزارة الصحة في غزة التي تديرها حماس إلى ...."

الغربيون براجماتيون... لا مبادئ عندهم دائمة و لا قيم تعلو فوق قوانين السوق ولغة المصالح. ويجيدون - في الغالب - علم الحساب والأرقام وسياسات الربح والخسارة. فلننظر مثلا إلى الولايات المتحدة الأمريكية؛ فإنها لم تتردد عام 1972 في الذهاب إلى الصين الشعبية لإقامة علاقات دبلوماسية مع هذا البلد العملاق عندما فرض نفسه على الساحة. ولم تتردد في عهدنا هذا دون الذهاب إلى "طالبان" عندما احتاجت إلى الحوار معهم.

نقاط سريعة بخصوص 500مليون دولار التي قالت مصر إنها مستعدة للمساهمة بها في إعادة إعمار غزة:
 الحرب لم تنته بعد وبالتالي لم يبدأ الحديث عن إعادة الإعمار حتى اللحظة، وعليه قبل أن نتحدث عن إعادة الإعمار علينا وقف الحرب أولا.
 حسب آخر تحديث تم اليوم فقد بلغ مجموع الخسائر في قطاع غزة مبلغ 244‪  مليون دولار وهو مبلغ لا يصل نصف المبلغ الذي تعرضه مصر ما يعني أن الهدف من المبلغ المعروض أكبر من مجرد تعويض الخسائر.

بما أن فكرة البيت الإبراهيمي بدعة جديدة ومحدثة طارئة وقد أمرنا ربنا سبحانه برد كل ما اختلفنا فيه إلى محكم الكتاب وصحيح السنة، قال الله سبحانه:

فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ...

فهيا بنا إلى تطبيق هذا الأمر الرباني على موضوع التبرهم الصهيوني الإماراتي لنستكنه الحق ونستجلي الصواب.

يقول الأبرهميون إنه تجب مسالمة العدو الصهيوني ومحاولة استرجاع القدس منهم بالتراضي ويقول الحق جل في علاه:

الموقف الأمريكي في نهاية المطاف سترسمه المصالح الأمريكية، ففي السياسة عموما والسياسة الدولية تحديدا لا يوجد شيء بالمجان، والقوة والمصالح هي التي تحدد مركز كل طرف، وموقفَ كل طرف من أي طرف، لذلك فالعلاقات بهذا المفهوم ليست أبدية، والالتزامات ليست مقدسة، ولعبة المحاور تتحرك مثلما رمال المجابات، والتحالفات قد تذوب على حرارة التعارض في المصالح والحركة في موازين القوة كما تذوب رقائق الجليد.

جميع الفنيين ال اتمشي موريتل ايركبو الـ WiFi للناس متواصيين كاملين اعل اروايه ايعدلوها الكل حد، وهي عنهم يگطعو السلك الرئيسي ال يا برّه عنو مجيوب اعل دارسة وايديرو فيه وصلة ماهي ضرورية خلف المنزل، إياك اتم ذيك الوصلة تخسر كل مرة؛ لأن عمرها الافتراضي لا يتجاوز شهرا أو اثنين، وايتلفن الزبون اعل الفني ال امركب ويفي عنو ايجيه ايعدلولو وايخلصو من جيبو! 

أرادوها تدميرا وأرادها الله بناء، شنوها حربا لإبادة المقاومة وكسر إرادة شعبنا وأمتنا فكانت بفضل الله صحوة عارمة ويقظة جماهيرية تستدرك الفائت وتستشرف النصر المحسوم، والأهم من كل ذلك أنها وحدت الجميع وطوت صفحة الاختلاف، علاوة على ما أسفرت عنه من تعرية وفضح للمشاريع التطبيعية التمييعية بشقيها السياسي والديني وأوضحت لبعض البسطاء الذين كادت تفتنهم وتخطف أملهم وثقتهم  في ربهم تلك الأصوات الانهزامية الانبطاحية أنه بالمقاومة والمقاومة وحدها تنتزع الحقوق وت

آن لتلك الحدود الجغرافية البغيضة أن تزول وآن لأنظمتها السياسية العميلة أن تسقط في قاع النسيان لنعلنها أمة واحدة يدا واحدة على من سواها ويسعى بذمتها أدناها، وحينها يعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون فوالذي بعث محمدا للكافة لو فتحت أبواب مصر ساعات أو حطمت حدود الأردن يومين لصيرت عصائب الموحدين نجمة داود ذكرى وأثرا في الأمس الدابر وإن غدا لناظره قريب.
#افتحوا_الحدود

النصر لا يكون بالعدد ولا بكثرة العدد، وإنما يكون باتحاد الكلمة والانتظام والتضحية والبذل، فألفوا قلوبكم وأطيعوا من ولاه الله أمركم، وطوروا أنفسكم ، واصبروا على ما أصابكم فإن النصر قريب { وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ} { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ } {وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ} { إِنَّا لَنَن

هل تعلم أن غزة محاصرة منذ 14 سنة وأن من يحاصرها هي مصر؟
هل تعلم أن هناك شهداء للـ.ـقـســام في السجون المصرية؟ وأن المحاكم المصرية حكمت على قيادات من الـ.ـقـسـام 2015 بتهم الإرهاب؟
هل تعلم عدد معتقلي حمـاس في السعودية حاليا؟ وأن الدعم المالي لغزة هناك يعتبر دعما للإرهــاب؟