مقالات

إلى رئيس الجمهورية، أرجوك أنصفني فقد ضربني ضابط في الجيش ظلما وعدوانا( تظلم)

أمس واثناء التسجيل التابع لاحدي الوكالات كان النظام يقضي بدخول رجلين وأمراة - خلافا لقانون النوع - 
دخلت سيدة ويبدو ان حوارا غير ودي دار بينها وبين احد الشباب حاول مسؤول الشركة تهدئة الوضع وهو ماتم بالفعل

قانون النوع.. الحمد لله- البشير ولد بيا ولد سليمان

فلسنا من فصيلة الطيور، بل نحن بشر ، و قد من الله علينا ان جعلنا بني آدم فكرمنا ,فله الحمد و له الشكر يقول تعالي: " ولقد كرمنا بني آدم 

مدينة أزويرات رائدة المدرسة الجمهورية!!- لمرابط محمد الخديم

 كنت قد نشرت مقالا سابقا حول المدرسة الجمهورية مبرزا الدور الذي كانت تمثله مدارس أزويرات!!

القطاعات الحكومية و سلوكها إتجاه المواطنين الجزء الأول، وزارة الإسكان- محمد الأمين شريف أحمد

من المعلوم أن صلاحيات إعداد المخططات المتعلقة بالمنح العقاري بشكل عام و ما يتم عليها من تعديل من صلاحيات وزارة الإسكان، و أنها هي المسؤولة عن تقديمها أمام مجلس الوزراء الإجازتها، و يتم بعد ذلك وضعها تحت تصرف وزارة المالية صاحبة الحق في المنح المؤقت و النهائي للقطع الأرضية، و هي المسؤولة عن إعداد مشاريع المنح المؤقت و النهائي لمجلس الوزراء فيما يتجاوز صلاحيات المنح التي أعطاها القانون لوزير المالية.

موريتانيا بين الشعارات الأنظمة ومبادرات النخب: ضاعت التنمية وأُهْمِلَ المستقبل؟- ديدي السالك

في أغلبية دول العالم تتنافس النخب على الإجتهاد في بناء أوطانها؛ عبر العمل بإخلاص في تنفيذ المشاريع والبرامج والاستراتيجيات والبحث المستمر عن أفضل الخيارات والبدائل المتاحة؛ خلال استشراف المستقبل؛ في حين أن أغلبية النخب الموريتانية؛ خاصة الملتفة حول الأنظمة المتعاقبة؛ لاهم لها إلا النفاق للحاكم ومغالطة الشعب الموريتاني المسكين؛ الذي يعاني الثالوث اللعين: الفقر والجهل و

تعليق علي تعليق- الخليل الطيب

خص فخامة رئيس الجمهورية الاخ محمد الشيخ الغزواني صحيفة  Le Figaro الفرنسية الاسبوع الماضي بمقابلة هامة ورائعة اتسمت بالتوازن والاتزان لدي الرأي العام الوطني ونخبه الواعية المستنيرة وكانت مناسبة لتقييم بعض الاقلام من السياسيين في الموالاة والمعارضة  وكان القاسم المشترك لذلك التقييم هو الاشادة بمضامين المقابلة وبحكمة وحنكة  وعبقرية الرئيس  التي عكستها ردوده الموفقة سواء

قانون النوع سيداو: كرامة أم نذالة ومهانة!!- لمرابط محمد الخديم

 ضجت وسائل الاعلام المرئية والمكتوبة والمسموعة ووسائل التواصل الاجتماعي بكتابات تكاد تشمل جميع الشرائح الموريتانية وقد أشبعت الموضوع بحثا ونقاشا وبما أنني  دائما أبحث عن كل جديد حاولت ان اسبر أغوار  هذا الموضوع  حتى لا تكون معالجتى تكرارا واجترارا...

    الجندر: هو بنية إجتماعية من الأفكار التي تعرف الأدوار و نظم الإعتقاد و المواقف و الصور و القيم و التوقعات للرجل 

الوضع في دول المنطقة، وفي مالي خصوصا، مقلق لنا في موريتانيا- محمد الأمين الفاضل

أيها الانقلابيون في مالي الحل ليس في شن حملات إعلامية ضد موريتانيا وتحميلها المسؤولية في فشلكم، فموريتانيا حكومة وشعبا وقفت مع مالي، ورفضت حصار الشعب المالي بعد الانقلاب، ومع ذلك تعرض مواطنوها للقتل بدم بارد من طرف الجيش المالي. كان بإمكانها أن ترد، وتمتلك وسائل الرد، ولكنها اختارت أن تتحمل الألم وأن تتجاهل يد الغدر حتى لا تزيد من معاناة الشعب المالي الذي كان يتعرض - وما زال - لكل أشكال المعاناة.

لكي لا يُطمس إكسير المدرسة الجمهورية- عثمان جدو

شهدت المنظومة التربوية في الآونة الأخيرة محاولات عدة لانتشال ما تبقى من ذكرها من وحل الفساد والتخبط وانعدام الجدوائية؛ فتغيرت التسميات ودُمجت ثم فُصلت الوزارات ودُمجت مرة أخرى؛ وما كل ذلك إلا محاولة للاهتداء إلى البوابة الصحيحة للولوج الآمن نحو إصلاح يُخلِّص من عوالق

الصفحات