شبَّهت مصادر سياسية ما حدث من انقلاب شامل في مواقف اكثرية النواب، ليلة عملية تسمية رئيس الحكومة المقبل، واختيارهم القاضي نواف سلام، بدلا من رئيس الحكومة المستقيلة نجيب ميقاتي، بليلة الانقلاب على تسمية رئيس الحكومة السابق سعد الحريري، في مثل هذه الأيام من العام ٢٠١١، بتسمية الرئيس نجيب ميقاتي بدلا منه، مع فارق الزمن والظروف والتحالفات.