
في إطار زيارة الزعيم الروحي للكاثوليك بابا فاتيكان العراق، وبعد أن استُقبل استقبال السلاطين الفاتحين من قبل الحكومة المركزية في بغداد، كانت محطته الأخيرة أربيل، التقى هناك بقادة ومسؤولي إقليم كردستان، وقد طبعوا له بهذه المناسبة طوابع خاصة عليها صورته وخلفه خارطة لدولة كردستان الكبرى(حسب تعبيرهم) الخارطة هذه تضم أراضي كركوك وموصل وأراضي من تركيا وإيران وسوريا!























