في 13 ديسمبر 1998، فقد الصحفي الاستقصائي نوربرت زونغو حياته في حريق سيارة. بعد مرور ستة وعشرين عامًا على هذه الجريمة التي أفلتت من العقاب، يتم استهداف الصحفيين البوركينابيين مرة أخرى من قبل السلطات السياسية. تتضاعف عمليات الإيقاف والاختطاف، وشيئًا فشيئًا، تترسخ الرقابة الذاتية.

من أفريقيا الحادي والعشرون.

لقد ضربت النيجر بقيادة الجنرال عبد الرحمن تياني بقوة السوق المالية الإقليمية من خلال الإعلان عن قروض بقيمة 200 مليار دولار.

وفي الواقع، وبعد عام من الغياب، لم تكن النيجر خائفة من العودة إلى السوق المالية الإقليمية.

ومن الناحية الملموسة، لم تقم البلاد بأي جهد بإعلانها عن قرض إلزامي بقيمة 200 مليار فرنك أفريقي. وتهدف البلاد من خلال هذه الأموال إلى إنعاش اقتصادها وقبل كل شيء استعادة ثقة المستثمرين.

منذ أن استولى الجيش على السلطة في المنطقة، كثفت المجالس العسكرية في منطقة الساحل من اعتقال شخصيات المجتمع المدني، والتزمت الصمت.

أصبحت طريقة العمل شائعة في منطقة الساحل: حيث يظهر رجال ملثمون أو بملابس مدنية في منزل أحد المعارضين ثم يختطفونه، دون أمر قضائي أو إشعار. ثم يختفي الأخير في السجون السرية للمجلس العسكري الحاكم أو ينتهي به الأمر بالتجنيد القسري في الجيش.

ترجمة موقع الفكر

اصل الخبر

ذكرت صحيفة "آفريكا انتجلنس"أن، المدير العام للاستخبارات الخارجية المغربية أجرى محادثات مع المجلس العسكري في نيامي منذ سبتمبر من أجل إطلاق سراح الرئيس النيجيري السابق، الذي ظل محتجزاً منذ عام ونصف العام.

ترجمة موقع الفكر

أصل الخبر 

حققت مالي تقدما كبيرا في تسجيل المواليد، وهي خطوة أساسية في ضمان حقوق كل طفل. وبفضل المبادرات الحكومية ودعم الشركاء الدوليين، مثل اليونيسف، أصبح لدى المزيد والمزيد من الأطفال الماليين شهادة ميلاد.

ما أهمية تسجيل المواليد؟

تسجيل المواليد هو حق أساسي يسمح لكل طفل بما يلي:

لن تستفيد مالي وبوركينا فاسو والنيجر من التقدم الذي أحرزته الجماعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا في دمج مشروع تمديد خط أنابيب الغاز في غرب أفريقيا مع مشروع خط أنابيب الغاز بين نيجيريا والمغرب.

أعلن عن هذه التقدمات عمر أليو توراي، رئيس مفوضية الإيكواس، على هامش أعمال الدورة العادية الـ93 لمجلس وزراء المنظمة المنعقدة في أبوجا بنيجيريا.

وتستمر الهزائم الفرنسية في أفريقيا، في حين تميل البلدان الأفريقية على نحو متزايد إلى إعادة النظر في علاقاتها مع القوة الاستعمارية السابقة وتريد وضع حد لوجودها العسكري على أراضيها.

بعد مالي والنيجر وبوركينا فاسو، فإن إعلان سلطات تشاد والسنغال إنهاء اتفاقيات التعاون الدفاعي مع باريس، يوحي في نظر المختصين والمراقبين، بانهيار النفوذ الفرنسي في أفريقيا عموماً وفي منطقة الساحل. بخاصة.

افتتحت مالي، الأحد، رسميا أكبر منجم لليثيوم في أفريقيا، وهو مشروع بقيمة استثمارية تبلغ 318 مليون دولار. يقع هذا المنجم في منطقة بوغوني على بعد 150 كلم من باماكو، ومن المتوقع أن ينتج سنويا 500 ألف طن من مركز السبودومين، وهو مصدر رئيسي لليثيوم، وبالتالي تلبية الطلب العالمي القوي على هذا المعدن الأساسي لبطاريات السيارات الكهربائية.

هددت شركة Barrick Gold، وهي شركة كندية عملاقة لتعدين الذهب، المجلس العسكري الحاكم مالي بقيادة الجنرال عاصمي غويتا، بأنها ربما تتوقف عن استخراج الذهب

في الواقع، في 16 ديسمبر 2024، أعلنت الشركة الكندية عن عزمها تعليق أنشطتها في مجمع Loulo-Gounkoto بعد لفتة من سلطات البلاد.

ووفقا لباريك غولد، فرضت السلطات المالية حظرا على صادراتها من الذهب.

كيف انتهى الأمر بتهديد شركة باريك جولد لمالي بتعليق تعدين الذهب؟

من المفترض أن تمنح فترة انتقالية مدتها ستة أشهر الفرصة لمالي والنيجر وبوركينا فاسو للعودة إلى المنظمة.

ستة أشهر انتقالية