متى ستلتفت الدولة لإصلاح الإعلام العمومي كي يقوم بدوره التنموي المطلوب؛ وهل ستظل مكتوفة اليدين في ظل عجز مؤسساته عن مسايرة الطفرة التقنية والمضامينية في وسائل الاتصال الحديثة؟
هل تدرك الدولة حقيقة أن ضعف أداء بعض إعلامها في هذه المرحلة بالذات ينعكس سلبا على الصدى الذي ينبغي أن يتركه إعلامها على مستوى الرأي العام عموما وفي المشهد الاتصالي والتفاعلي والتأثير؟