دعا الخبراء الأمنيون الأوربيون إلى البحث عن خطط أكثر فاعلية ونجاعة لمواجهة أعمال العنف في مالي، والتي استمرت بالتزامن مع دخول العام الجديد.
تسببت الخلافات مع المجلس العسكري الحاكم في مالي وعلاقته الوثيقة بالمرتزقة الروس على مدار العامين الماضيين في جعل فرنسا وحلفائها من الاتحاد الأوروبي يقرران رسميا إنهاء العمليات الأمنية في الدولة الواقعة في غرب إفريقيا هذا العام، مما قد يعني مزيدا من المخاطر الأمنية في البلاد.