تقويم للتعليم في موريتانيا بشكل عام أنه للأسف ما زالت مشاكله تراوح مكانها فما زالت المشاكل المطروحة في مرحلة التسعينات هي ذاته المشاكل المطروحة اليوم، ويعد إصلاح1999 رغم أنه من أحسن الإصلاحات ولكن له سلبيات منها تدريس المواد العلمية باللغة الفرنسية ،وإن كانت موريتانيا ليست بدعا من الدول العربية في ذلك فأهل المشرق يدرسون باللغة الإنكليزية وأهل المغرب العربي يدرسون باللغة الفرنسية ويدرسون المواد الأدبية ،وهذا الإصلاح أثر على الطلاب في موريتانيا وال