قال موقع "ْافريكا لا كروا كوم"،إن الكنائس الكاثوليكية في السينغال، أطلقت حملة كبيرة للتنصير، متزامنة مع الاحتفال ب"الصوم الكبير، الذي يبدأ الاحتفال به يوم غد 22 من فبراير الجاري عبأت لها الكنائس تلاميذ المدارس،وسيقوم القسس والرهبان تطقوسهم،
وتاريخيا غالبية سكان السينغال هم من المسلمين، لكن الحملات التنصيرية في ظل الاستعمار الفرنسي، وبعده، قد أدت إلى نشوء أفلية متنفذة، كان منهم أول رئيس لدولة السينغال المستقلة هو ليبولد سيزار سنجور.