
مكنت أعمال التنقيب والحفر المقام بها مؤخرا،في " منطقة الباطن" بآدرار، باستخدام التكنولوجيا الحديثة، بواسطة حفارات تصل لعمق يتجاوز( 600م) من اكتشاف بحيرات غنية بالمياه الجوفية، على أعماق قريبة، لا تتجاوز75 مترا، تكونت في العصور المطيرة، تحت الصخور الرسوبية، في الأودية والواحات، المنتشرة حول مدينة أطار، من شأنها أن توفر مياه الشرب للساكنة،ومياه الري للواحات والمزارع، كما ستخفف من وطأة الجفاف علي النخيل والمزارع في بعض الأودية ذات الكثافة في واحات النخيل،التي لم يسبق أن تمت فيها أعمال التنقيب والبحث والتدخل، عن المياه الجوفية في السنوات الماضيه التأخر، مما أثر نأثيرا بالغا على واحات النخيل، والمزارع بالأماكن التالية:
-لمدينه(في يغرف)
-لعوينة (تيارا)
-ترون (اشراويك)
-الزيرة (عين ول السويدي ولمعيذر)
-اتويزكت(ركنة أهل كمال)
-الطواز (اتويدركلة. لميلح. أكادير)
ولا تزال أعمال الحفر والتنقيب عن المياه الجوفية، متواصلة في واد تنغراده،الذي تنبع منه معظم أودية المياه، والبطاح،حول مدينة أطار، ووصلت أعمال التنفيب والحفرإلى اكصير الطرشان
و تفند هاذه لإكتشافات الشائعات التي راجت سابقا، بعدم وجود المياه في الولاية، واللجوء للبحث والتنقيب، عن المياه الجوفية،في أماكن غير معهوده. لالنخيل. ولا الساكنه وجهت نحوها تمويلات هائلة تاركة الواحات الأصلية عرضة،للجفاف والعطش، مما تسبب في تلفها. وهجرة أهلها .














