
أوضح منسق برامج الأمم المتحدة في بلادنا وكالة، الشيخ فال أن هذه الاستراتيجية التنموية لموريتانيا ترمي إلى وضع الأسس الضرورية لتتوفر موريتانيا على قواعد التنمية خلال السنوات الخمس القادمة، كما ستقرب البلد أكثر من استراتيجية 2030، التي من المتوقع أن تساهم في النمو المتسارع والرفاه المشترك، وتقلص نسبة الفقر بموريتانيا مع وضع أسس لحكامة رشيدة.
وأضاف أن هذه الاستراتيجية تشكل خطوة هامة لما لها من دور محوري، كما سيمكن اللقاء تقارب وجهات النظر والتشاور بين الفاعلين الوطنيين والشركاء في التنمية للاتفاق على الأهداف الرئيسية.
وبين أن الاستراتيجية ستمكن من الأخذ بعين الاعتبار التحديات التنموية التي تشهدها موريتانيا عامة، مبرزا أن هذا التشاور يمثل مناسبة لتبني الأهداف الكبرى وخطة العمل الجديدة.














