
قال الشيخ ولد بايه رئيس الجمعية الوطنية، في مقابلة مع " مجلة جون ءافريك الفرنسية" - سينشرها موقع الفكر كاملة بحول الله- إ‘ن المواطنين الموريتانيين هم الذين انتخبوا النواب، ومن حقهم أن يفهموا مداولاتهم بلغاتهم الأم، وما يقولون،وما يفعلون.، وقد الغينا الترجمة الفورية من العربية إلى الفرنسية، والعكس صحيح،وهذا لإثبات الحق في ترجمة اللغة العربية " اللغة الرسمية حسب الدستور)، إلى اللغات الوطنيةا،وحق العربية في ترجمة المداخلات باللغة الوطنية: (البولار. والسوننكى،والولوف
وأضاف ول بايه أنا ما أقوله وأدافع عنه دائما هو أن ما نقوله تحت قبة البرلمان، يجب أن يفهمه مواطنونا أولا قبل الأجانب، وهذا هو الحق الطبيعي لمواطنينا الذين يتكلمون حصريا بلغات البولار والسوننكى والأولفية والعربية، وهم الذين انتخبوا النواب،ة ومن حقهم أن يفهموا مداولاتهم، وما يقولون،وما يفعلون.، وقد الغينا الترجمة الفورية من العربية إلى الفرنسية، والعكس صحيح،وهذا لإثبات الحق في ترجمة اللغة العربية " اللغة الرسمية حسب الدستور)، إلى اللغات الوطنيةا،وحق العربية في ترجمة المداخلات باللغة الوطنية: (البولار. والسوننكى،والولوف)،
وفي المقابل فإن جميع الوثائق، سواء تعلق الأمر بالتقارير أو محاضر الجلسات، مشاريع القوانين ومقترحات القوانين والرقابة والاستجوابات تتم دائما ترجمتها بالعربية والفرنسية.
فهناك العديد من البلدان الإفريقية، ما زال نشيدها الوطني وشعارها باللغة الفرنسية، موروثاعن فترة المستعمر الفرنسي، أنا أعتقد أن الأمور يجب أن تتطور، والشعوب الإفريقية، لها ثقافتها الأصلية، وخصوصيتها وتاريخها المتميز، والذي لا يمكن التعبير عنه إلا بلغاتها الأم.














