
تنفذ وزارة الداخلية الأسبانية، الحرس المدني الأسباني ( Guardia Civil ) والشرطة الوطنية والمديرية العامة للقوات البحرية، مشروعا في موريتانيا، لتطوير إدارة الهجرة غير النظامية في موريتانيا التي أصبحت من أبرز مراكز العبور في غرب أفريقيا. وتقدر مظمة الهجرة الدولية، أنه يوجد في مور يتانيا حوالي مليون مهاجر غاىلبيتهم من جنوب الصحراء، يحلمون بالهجرة إلى أوربا، ولومن بعد حين.
المشروع الذي تموله مفوضية الاتحاد الأوروبي، بمبلغ إجمالي قدره 2 مليون يورو ، يسعى إلى تعزيز قدرة وتنسيق القوات الموريتانية المسؤولة عن رقابة السواحل والمياه الإقليمية ونقاط العبور الحدودية في موريتانيا، كقوات خفر السواحل والدرك الوطني.















