
أكدت مصادر في الجالية الموريتانية في السينغال أن الجمارك السنغالية احتجزت 16 مليون فرانك غرب أفريقي بحوزة مواطن موريتاني يدعى سيدي أحمد ولد زين، كان قادما من غينيا بيساو عند الساعة الثانية ظهرا.
وبعد عدة ساعاتمن الاتصالات بين الجالية الموريتانية، والسلطات السينغالية، تعهدت السلطات السينغالية،أن المواطن الموريتاني سيستلم أمواله خلال الساعات القادمة.
وكثيرا ما تعرض المواطنون الموريتانيون في الأراضي السنغالية.إلر ممارسات من هذا القبيل، فيما يشبه حوادث الكراهبة، كما ضعف الوعي والعقلية التنظيمية، وطظبيعة المجتمع الإنفسامية، تحول دون تنظيم فعال للجالية، حتى تحمي منتسبيها من أي تصرفات، تعتدي على حقوق المواطنين الموريتانيين، دون جريرة ارتكبوها.
كما أن مسارعة بعض المواطنين لدفع الرشاوي دون أن يكونوا مضطرين لذلك، جعلهم محل طمع، يعري أحيانابعض عناصر سلطات الأمن في السينغال لابتزاز المواطنين الموريتانيين، دون غيرهم، خاصة في ظل تنامي الخطاب القومي المتطرف، لزعيم المعارضة " المتهور "سونكو،الذي هدد في حملة الرآسيات الماضية باحتلال الجنوب الموريتاني،















