
اتفقت مالي وإيران في ختام أعمال الدورة الأولى للجنة المشتركة بينهما، على تعزيز وتنويع التعاون الثنائي بينهما، خصوصا في المجالات "الأولوية كالدفاع والأمن، والتعليم العالي والبحث العلمي، والتنمية القروية، والمعادن والطاقة والمياه، والصحة والنقل والبنية التحتية، والصناعة والتجارة".
وشملت مجالات التعاون التي اتفق الطرفان على تعزيز التعاون فيها كذلك "التجارة والسكن، والثقافة والسياحة، والاتصال والاقتصاد الرقمي".
وقد تحالف العسكريون الانقلابيون الحاكمون في مالي كثيرا من المعسكر الروسي،والدول الدائرة في فلكه.














