
تقدم حزب الاتحاد الوطني للاستقلال الكامل لأنغولا، بطعن في نتائج الانتخابات التشريعية التي فاز فيها حزب "الحركة الشعبية لتحرير أنغولا" الحاكم، وبذلك حصل الرئيس جواو لورينسو على ولاية رئاسية ثانية.
وكانت لجنة الانتخابات الأنغولية قد أعلنت في وقت سابق حصول حزب "الحركة الشعبية لتحرير أنغولا" الذي يقود البلاد منذ استقلالها عن البرتغال عام 1975 على نسبة 51.17% من الأصوات، مقابل 43.95% حصل عليها الاتحاد الوطني للاستقلال الكامل لأنغولا، أكبر أحزاب المعارضة في البلاد.














