
انطلقت، بالعاصمة السينغالية دكار، أشغال الدورة الـ18 للمؤتمر الوزاري الأفريقي المعني بالبيئة، وناقش خلاله المشاركون عدة موضوعات، من بينها الوسائل الكفيلة بضمان تعاف يركز على الأشخاص من خلال أنشطة تحترم البيئة وتخلق فرص شغل وتحسن سبل العيش.
ويعتبر المؤتمر منصة لاستعراض الفرص والتحديات البيئية في أفريقيا في فترة ما بعد جائحة كوفيد 19 ، كما يتعلق الأمر بدراسة موضوعات أخرى مرتبطة بالتنمية المستدامة على مستوى القارة.
وعرض المشاركون التوجهات السياسية من أجل مشاركة فاعلة لمنطقة أفريقيا في الأحداث البيئية العالمية المقبلة وخاصة مؤتمر “كوب 27” المزمع عقده في شرم الشيخ بمصر، ومؤتمر الأمم المتحدة حول التنوع البيولوجي (كوب 15) الذي سينعقد في مونتريال بكندا ديسمبر المقبل.














