قالت صحيفة "لموند الفرنسية"، ووكالة الصحافة الفرنسية، إن منسقية الروابط الصحفية في السينغال،نشرت بيانا ذكرت فية أن الحالة الصحية، للصحفي السينغالي المضرب عن الطعام، منذ عدة أيام،أباب نيانج أصبحت في خطر، بعد، تدهور صحته، ونقله إلى المستشفى، ورفضه العلاج، أو تلقي التغذية بالحقن الوريدية، وقال موسى صار، أحد محامي الصحفى السينغالي "أصلي من أجل أن لا يقع ما لا يمكن أصلاحه"، في شارة الى تدهور صحة الصحفي نيانج.
وقد تم نقل الصحفي يوم 24 ديسمبر المنصرم، إلى المستشفى.
وقد أعيد الصحفي السينغالي إلى الحبس يوم 20 ديسمبر المنصرم، بعدما أتهمته الحكومة ب"نشر وثائق سرية تهدد أسرار الدفاع الوطني في السينغال،إضافة الى مراسلات إدارية، ونشر الشائعات"؛ حسب النيابة العامة في دكار.
وقالت منظمة "مراسلون بلا حدود" في رسالة لها، إت الصحفي السينغالي نيانج "قوي وشديد التصميم، ومستعد للكفاح حتى النهاية، في سبيل حرية الصحافة والإعلام في السينغال
وقال الصحفي السينغالي في وقت سابق فبل إعادته للسجن "إن الحكومة السينغالية تعامله باضهاد عرقي وقساوة قل نظيرها،لإسكات صونه الحر بأي ثمن" حسب بيان نشره في يوم إعاته إالى السجن.