
أوضح وزير التحول الرقمي والابتكار وعصرنة الإدارة، المختار أحمد اليدالي، أن تقديم نسخة نموذجية لمشروع الهوية الرقمية في موريتانيا يتمثل في استخدام التكنولوجيا المتقدمة والقابلة للتكييف مع مراعاة مختلف الاهتمامات والاحتياجات في مختلف السياقات.
وذكر في افتتاح ورشة صباح اليوم حول الهوية الرقمية في موريتانيا بأن الهوية الرقمية شرط لا غنى عنه لضمان الاستفادة المثلى من الخدمات العمومية الرقمية وهو ما يتناغم مع التوجهات الاستراتيجية لرئيس الجمهورية، الذي يولي اهتماما خاصا للتحول الرقمي الآمن والموثوق، بوصفه عنصرا حاسما لضمان الشمول الخدمي للمواطنين ومكافحة الإقصاء والغبن.وثمن الدعم الذي يقدمه برنامج الأمم المتحدة للتنمية في هذا المجال، مشيرا إلى أن هذا المشروع سيراعي التقدم المتسارع للتكنولوجيا، ويتناغم مع مستوى تعاطي المواطنين معها.














