قالت إذاعة فرنسا الدولية، إن قراصنة مجهولين، شنوا هجوما الكترونيا، على موقع الرآسة السينغاليو، والوزارات والوكالات الوطنية، والمستشفيات، والسفارات الأجنبية في دكار، مما أدى إلى تعطيلها بالكامل،
وهذا الفريق من القراصنة، المتخصص في الحرب السيبرانية يعمل تحت "هاشتاج حرروا السينغال من الديكناتورية".
زقد أكد الناطق باسم الحكومة السينغالية، وقوع الهجوم، وأن الحكومة "عبأت قدراتها لمواجهته، واستعادة السيطرة على المواقع الألكترونية الحكومية في أقرب فترة ممكنة"
وكان موقع الرآسة السينغالية، منأوائل المواقع، الذي تمت مهاجمته وتعطيله، قد استعاد العمل،
وقد خذر القراصنة الرئيس السينغالي، أنه "إذا لم يوقف التعذيب، ويترك الشعب السينغالي يختار رؤساؤه بحرية تامة، فسيدمروت فضاءه الرقمي"، ونصحوه ب"أن يغلق "سرفيرات" مواقه وزاراته ويذهب لشأنه"