
قال رئيس مفوضية الاتحاد الافريقي، موسى فكي، إن الاتحاد الأفريقي اعتمد سلسلة من السياسات لمواجهة كل مظاهر التطرف والغلو في أفق 2030، من خلال توسيع دائرة الشراكة والتعاون.
وأضاف أن التطرف والغلو وتدمير أماكن العبادة لا صلة له بالدين الحنيف.
من جهته شكر الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، حسين إبراهيم طه، موريتانيا على الجهود المبذولة لتنمية منطقة الساحل، موضحا أن المواضيع التي ستناقش خلال هذه اللقاءات تتعلق أساسا حول المقاربات التي ستسهم في تنمية القطاعات الإنتاجية في منطقة الساحل.
وأكد أن هناك ضرورة ماسة لتعبئة الموارد المالية الكافية لدعم السكان في منطقة الساحل ومواجهة الكوارث الطبيعية، وأهمية الاهتمام بصورة خاصة بالمقاربات الأمنية التي تضمن السلام والتعايش السلمي بين شعوب القارة، مشيرا إلى أن المنطقة تعيش على وقع التقلبات المناخية التي تؤثر بصورة واضحة على الحياة العامة في منطقة الساحل














