يوجد المئات من الأفارقة عالقين على الحدود بين تونس وليبيا وسط تردد أنباء عن طرد المئات منهم من مدينة صفاقس التونسية.
لكن الرئيس التونسي قيس سعيّد نفى تعرض المهاجرين غير النظاميين في بلاده لسوء المعاملة.
والجمعة، طالبت منظمة "هيومن رايتس ووتش" السلطات التونسية بوضع حد لما وصفتها بعمليات الطرد الجماعي لطالبي اللجوء الأفارقة إلى منطقة صحراوية نائية قرب الحدود مع ليبيا.
وكان افارقة من جنوب الصحرء في تونس قد قتلوا مواطنا تونسيا في مدينة صفاقس