قررت سلطات البلاد التخلي عن النظام التعليمي المزدوج في المدارس الخاصة (متابعة المناهج التعليمية الجزائرية إلى جانب الفرنسية).
وكانت السلطات اتخذت عدة خطوات مشابهة في السنوات الأخيرة أبرزها إدراج اللغة الإنكليزية في المدارس الابتدائية ما يقلص مساحة الفرنسية في التعليم، إضافة إلى قرار إلزامية استخدام اللغة الإنكليزية في جميع الوثائق الرسمية بدلا من الفرنسية في الجامعات.
وتؤكد هذه الخطوات بسط الإنكليزية سيطرتها في الإدارات والمؤسسات التربوية في الجزائر.