
كشف الممثل الخاص للأمين العام رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا عبدالله باتيلي عن مستجدات إعادة المرتزقة والمجموعات المسلحة إلى دول الجوار، مقرًا بتأثير الوضع في ثلاثة بلدان على العملية.
ولفت باتيلي إلى جولة قادته إلى السودان وتشاد والنيجر في مارس الماضي لمناقشة مشكلة المجموعات المسلحة التي تجندها أطراف ليبية للقتال إلى جانبها.
وقال لمجلة «جون أفريك» الفرنسية، اليوم السبت، إنه لتحقيق هدف خروج هذه المجموعات من ليبيا تمكن من اعتماد خطة عمل مع الدول الثلاث، لكن «بعد أيام قليلة من رحيله اندلعت الاشتباكات في السودان، والأحداث التي تجري في النيجر لا تسمح لنيامي بالدخول في العملية كما كان يأمل»، وفق تعبيره.














