
دعت منظمات غير حكومية فرنسا إلى تحمل مسؤولياتها فيما يتعلق بميراث تجاربها النووية التي أجرتها في الجزائر وبولينيزيا.
جاءت الدعوة بمناسبة حلول الذكرى الـ64 لتفجير فرنسا أولى قنابلها الذرية في منطقة رقان تحت مسمى "اليربوع الأزرق".
القنبلة تعادل في قوتها التدميرية أربعة قنابل هيروشيما مجتمعة (التي فجرتها الولايات المتحدة في 6 أغسطس 1945 باليابان)، وحوّلت منطقة رقان بولاية أدرار والتي كانت آهلة بالسكان إلى جحيم.














