
ندد منتدى أزواد السياسي بما سماه “دعم الحكومة التركية للحكم العسكري في مالي، وإمداده لوجستيا بالمسيرات والسلاح، التي يتم بها قتل أبناء شعبنا بدم بارد”، حسب تعبيره.
ولفت المنتدى، في بيان تناقلته مواقع إخبارية -إلى أن هذا الأمر يحصل “في ظل غياب شبه تام للعالم أجمع عما يرتكب في حق الشعب الأزوادي من جرائم لا إنسانية، يندى لها ضمير العالم الحر”.
وعزى المنتدى في بيانه أسر الشهداء الذين وقعوا ضحية “سلسلة من الأعمال الهمجية نفذها الجيش المالي، منها استهداف سيارات التجار في تنقرا، وقصف المدنيين بقنابل محرمة دوليا في أمسركاض والزويرات وتين بيدن، وتخريب نقاط المياه في عدة قرى من إقليم أزواد”، وفق ما جاء في البيان.














