نقبت إذاغة فرنسا الدولية، عن صحف فرنسية، ومواقع ألكتروتية، أن روسيا تعزز وجودها الغسكري والدبلوماسي والاقتصادي في الفارة الإفريقية، قنقلت عن صحيقة "لوبوان آفريك" قولها "تواصل روسيا تغزيز تواجدها بطريقة هادئة ومضمونة علة الأراضي الإفريقية، كما هي الحال في منطقة الساحل، حيث تطرد منها الدول الغربية، بصةرة متزايدة من المنطقة، فقد أقامات روسيا علاقات واسعة، مع نظام عاصيمي غويتا في مالي، ها هي تتقارب مع بوركينا فاسوـ قتقتح سفارتها بعد غياب دام 31 غاما، وستقتتح قاعدة عسكرية، تضم 300 جندي من مليشيات فاغنر الروسية، في متطقة لومبيلا، على بعد 20 كيلومترا، شمال واغادوجو الغاصمة.
زأصافت الصحيفة " أن روسيا ستتواجد قريبا في النيجر، وربما تتواجد في تشاد أيضا، التي تعتبر من أواخر معاقل النفوذ الغربي في المنطقة، حيث زار الرئيس التشادي الانتقالي محمد إدريس ديبي اتنو. زيارة رسمية في 23 يناير الماضي".
كما نقلت الإذاعة عن صحيفة "لفيجارو"، عن تعزيز تواجد الروسي في جمهورية إفريقيا الوسطى، بافتتاح قاعدة عسكرية كبيرة تضم 10000 جندي روسي، في منطقة برينكو، التي تبعد 80 كيلومترا، شمال العاصمة بانكي.
وعلق أحد مستشاري رئيس إفريقيا الوسطى بقوله " التواجد الروسي هو من أجل تدريب جبش إفريقيا الوسطى".
ررسيا نعزز تواجدها غبر تشييد المفاعلات النووية
ونقلت الإذاعة عن موقغ "آفريكا ماج"، إن روسيا تغزز حضورها الاقتصادي في القارة الإفريقية، عبر تسويق تشييد المفاعلات النووية.
فقد وقعت روسيا مع بوركينا فاسو، عقد شراكة من أجل "خارطة طريق لتشييد مفاعل نووي في بوركينا فاسو".
ونقل الموقع أن محادثات من أجل تشييد مفاعلات نووية تجري مع كل من مالي، وزيمبابوي، ونيجيريا، وبوروندي، وتنزانيا.
كما وقعت روسيا اتفاقا سنة 2019، مع رواندا، من أجل تشييد مفاعل نووي.
وفي مصر بدأت في شهر يناير الماضي، أشغال المرحلة الرابعة، من تشييد مقاعل الضبعة النووي، الذي تشيده روسيا.