قالت إذاعة فرنسا الدولية، إن منظمة أطباء بلا حدود أوضحت أنه، بغد مرور حول سنة من الحرب الطاحنة، بين الجيش النظامي، وقوات الدعم السريع، فإن الحرب دمرت حوالي 70% من المنشآت الصحية في السودان، وتعطلت أغلب المستشفيات في البلاد، وةأصبحت خارج الخدمة فعليا، وسط نقص كبير في المستلزمات الطبية، وتعطيل سلطات ميناء بور سودان لدخول معدات الجراحة، ومصادرنها أحيانا من طرف الجنود، مع عرقلة وصول المعدات، وصعوبة التراخيص الجمركية.