حسب الزميل إمام الدين:
"-أحيل الصحفي عبد الفتاح ولد اعبيدن للسجن بعد تكييف النيابية لوضعيته بأنها "حالة تلبس".. ليثير ذلك أكثر من علامة استفهام، رغم أن الملف تضمن سحب الشكاية الرئيسية والتي على أساسها تم توقيفه.
- استلمت الغرفة الجزائية الملف.. لكن رئيس الغرفة حصل على عطلته السنوية
- أحيل الملف بالنيابة إلى رئيس محكمة أخرى، وأثناء نظره في طلب الحرية المؤقتة الذي تقدم به محاميه، تم تحويل الملف إلى قاض آخر.
كل ذلك والمتهم الرئيس يعاني أوضاعا صحية صعبة داخل السجن.. رغم أن مصدر قضائي وصف الملف بـ "الفارغ".
ألا يحق لأي متهم أن توفر له شروط المحاكمة العادلة، مهما كانت طبيعة وخطورة الوقائع؟، وأين المنظمات الحقوقية التي عادة ما تطالب بذلك..
أما النقابات والأحزاب، فأعتقد أننا نعيش زمن موتها!!"
من هنا نطالب رئيس الجمهورية بالتدخل لوقف الحبس التحكمي ضد ذو الشيبة في الحق.
#عبد_الفتاح_لست_وحدك