
تصدّرت الجزائر قائمة أكبر مصدّري الغاز إلى إسبانيا خلال الفترة الممتدة بين شهر جانفي إلى نوفمبر 2024، بنسبة 38.7% عند 121.41 تيراواط/ساعة.
احتلّت الجزائر مقدمة أكبر مصدّري الغاز إلى إسبانيا في شهر نوفمبر 2024 بنسبة 45.9%، بإجمالي 13.69 تيراواط/ساعة، من بينها 9.97 تيراواط/ساعة من الغاز الطبيعي، و3.72 تيراواط/ساعة من الغاز المسال.
وبالتالي، سجلت صادرات الغاز الجزائري ارتفاعًا بنسبة 30.0% على أساس سنوي، مقارنةً بـ9.53 تيراواط/ساعة في نوفمبر 2023، بحسب البيانات التي حصلت عليها منصة الطاقة المتخصصة.
كما تصدّرت الجزائر قائمة أكبر مصدّري الغاز إلى إسبانيا في المدّة من شهر جانفي إلى نوفمبر 2024، بنسبة 388.7%، بإجمالي 121.41 تيراواط/ساعة.
سجّلت واردات إسبانيا من الغاز في نوفمبر 2024، ارتفاعًا بنسبة 15% على أساس شهري، لتحقّق رابع أعلى مستوى منذ بداية العام، وفق بيانات حصلت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).
وبلغت واردات إسبانيا من الغاز (الطبيعي والمسال) نحو 29.82 تيراواط/ساعة في شهر نوفمبر الماضي، مقارنةً بـ25.95 تيراواط/ساعة في أكتوبر 2024.
ورغم ذلك، سجّلت الواردات انخفاضًا بنحو 14% على أساس سنوي، مقارنةً بـ34.54 تيراواط/ساعة في نوفمبر من عام 2023.
واستحوذ الغاز المسال على نسبة 61.0% من إجمالي الواردات الإسبانية، بـ18.2 تيراواط/ساعة، في حين بلغت حصة الغاز الطبيعي 39.0% بـ11.62 تيراواط/ساعة، حسب البيانات التي حصلت عليها منصة الطاقة.
وبالمقارنة، بلغت حصة الغاز المسال من إجمالي واردات إسبانيا في نوفمبر 2023 نحو 69.3% بـ24.0 تيراواط/ساعة، في حين سيطر الغاز الطبيعي على 30.7% بـ10.6 تيراواط/ساعة.
وحافظت روسيا على المرتبة الثانية في قائمة واردات إسبانيا من الغاز في نوفمبر 2024، بنسبة 21.5%، بإجمالي 6.4 تيراواط/ساعة من الغاز المسال، لتبقى ثابتة تقريبًا على أساس سنوي، ولكنها سجلت ارتفاعًا من 4.17 تيراواط/ساعة في أكتوبر 2024.
وجاءت الولايات المتحدة في المرتبة الثالثة، بنسبة 10.9%، عند 3.24 تيراواط/ساعة من الغاز المسال، ارتفاعًا من 2.08 تيراواط/ساعة في أكتوبر 2024، ولكن في انخفاض هائل من 12.75 تيراواط/ساعة في الشهر نفسه من العام الماضي (2023).














