طالب الشيخ محمد يحي بن فتى أحد مؤسسي الجمعية الثقافية الإسلامية بإ نصاف الجمعية وإعادة الاعتبار لها ورفع المظلمة من خلال إعادة الترخيص لها.
وأضاف ولد فتى في مقابلة خاصة مع موقع الفكر أن الجمعية كانت تعمل في مجال الدعوة والثقافة وتوعية المجتمع وبشكل قانوني ولم تصطدم بالأنظمة والحكومات واصفا قرارغلقها ومصادرة ممتلكاتها بالظالم وغير المبرر.
وناشد ولد فتى النظام الحالي الذي وصفه بإعطاء الحريات وبإعادة الكثير من المظالم بإعادة الاعتراف بالجمعية مما يشكل دعما للتوجه الإسلامي وللنظام على حد تعبيره
تابع المقابلة على الرابط:
