
شهدت عواصم أوروبية وعربية حراكا شعبيا ودبلوماسيا مكثفا، اليوم السبت، بمناسبة اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني الذي يحييه العالم في 29 نوفمبر من كل عام.
واعتمدت الأمم المتحدة هذا اليوم عام 1977، ليكون مناسبة دولية لإظهار الدعم لحقوق الشعب الفلسطيني، وعلى رأسها حق تقرير المصير، والاستقلال الوطني، والسيادة، وعودة اللاجئين إلى ديارهم التي هُجروا منها عام 1948.
وفي مدينة برشلونة الإسبانية، خرجت مظاهرة حاشدة رفع المشاركون فيها شعارات تؤكد أن حرب الإبادة في غزة لم تنته، وأن وقف إطلاق النار لم تحقق أهدافه. كما دعوا إلى اتخاذ مواقف أكثر صرامة دعماً لحقوق الفلسطينيين ووقف الانتهاكات المستمرة.














