
زيارة وزير الخارجية الأميركي بومبيو لإسطنبول للقاء بزعماء الكنائس المسيحية تبين هوية الولايات المتحدة باعتبارها دولة مسيحية تهمها بالدرجة الأولى حقوق المسيحيين وحمايتهم.
يجب أن يسأل بومبيو نفسه كيف ظلت إسطنبول مقرا لأكثر أساقفة الأرثوذوكسية الشرقية نفوذا في العالم، وكيف استمرت بطريركية الأرثوذوكس تمارس إشرافها على شؤون الديانة الأرثوذوكسية من قلب أراضي المسلمين.





















