
غدا، بإذن الله، ستحط الطائرة التي تقل الرئيس محمد ولد عبد العزيز في المطار الذي بْني في عهده.
وفي الطريق الرابط بين المطار والمنزل سيمر الموكب على عشرات المؤسسات المدنية والعسكرية. فهذا قصر للمؤتمرات وتلك قرية استحدثت بالكامل وهذه مدينة للمعرفة بجامعاتها ومعاهدها ومدارسها وكليتها الحربية وهذا طب للقلب مجهز وتلك محطة للطاقة الشمسية وبالقرب منها محطة أخرى هجينة لانتاج الطاقة تسع لوحدها العاصمة انواكشوط...























