مازلت مقتنعا برأيي بعدم استنفار أمة كاملة تلبية لرغبة ساقط يبحث عن شهرة بإساءة عصم الله رسالته ونبيه منها ولكن نظرا للإهتمام الذي لقيه حديث فضيلة شيخنا محمد الحسن الددو وما وصلني من اتصالات تعليقا على مطالبة الشيخ بقطع العلاقات مع فرنسا وفي هذا المضمار أود التنبيه على الآتي: أولا فضيلة الشيخ أحد الرموز الأول اليوم للمسلمين وحين يتحدث فهو تعبير عن مشاعرهم وأقل ما يمكن من ردة فعلهم على إساءة بالغة وجرح تنكؤه دوائر فرنسية وأروبية دوريا.