أكد صندوق النقد الدولي ان إغلاق الحدود مع النيجر- هذه العقاب الذي قررته المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا، ضد انقلاب 26 يوليو 2023 الذي أطاح بالرئيس بازوم – مثل السبب الأول لتراجع الاقتصاد البنيني بحكم توقف الصادرات من بنين إلى النيجر.
تحتل بوتسوانا وجمهورية الكونغو الديمقراطية وجنوب أفريقيا صدارة الدول المنتجة للألماس في القارة الأفريقية- الغنية بهذا الحجر الكريم،- وفقا لآخر بيانات نشرها نظام شهادات عملية كيمبرلي لعام 2022. وتأتي في مرحلة ثانية كل أنغولا وزيمبابوي وناميبيا وليسوتو وسيراليون وتنزانيا وغينيا.
أشرف وزير الفلاحة والتنمية القروية محمد عبد الحفيظ هني، أمس الجمعة بموسكو (روسيا)، على اختتام أعمال اللجنة الحكومية الجزائرية الروسية الحادية عشرة للتعاون الاقتصادي والتجاري والعلمي والتقني، والتي اختتمت بالتوقيع على عدة اتفاقيات.
وخلال هذه الجلسة, قيما الطرفين واقع التعاون الثنائي من اجل دعم هذه العلاقات والاستفادة القصوى من الإمكانيات التي يتيحها التكامل بين البلدين الصديقين في عدة مجالات.
ينفق البنك الأوروبي للإنشاء والتعمير (EBRD) مبالغ كبيرة في شمال أفريقيا: بلغت قيمة استثماراته في مصر ما تزيد عن 10 مليارات يورو، و4 مليارات في المغرب، ومليار في تونس. وفي المقابل أهملت هذه المؤسسة التي أنشئت عام 1991 لدعم تنمية دول أوروبا الشرقية بعد سقوط الاتحاد السوفييتي منطقة جنوب الصحراء الكبرى.
تراجع حجم الواردات الأوروبية من النيجر- بعد شهر من الانقلاب في هذا البلد الأفريقي- قرابة 40 مرة ليصل 8.9 مليون يورو مقابل 222400 فقط، بحسب حسابات سبوتنيك المستندة إلى بيانات إحصائية أوروبية.
تراجع نصيب الفرد الليبي من الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 50% بين عامي 2011 و2020، وفق دراسة حديثة أجراها البنك الدولي. وأوضحت انه "كان بإمكانها أن تكون أعلى بنسبة 118% في حالة عدم وجود الصراع".
وأشارت هذه الأخيرة إلى أنه لو استمر الاقتصاد الليبي في التطور الصحيح دون الصراع والانقسام السياسي، كان من الممكن أن يشهد ارتفاعًا بنسبة 68%.
احتل المغرب المرتبة الخامسة ضمن “أغنى 10 دول إفريقية لسنة 2023 حسب الناتج المحلي الإجمالي”، كما ورد في تصنيف جديد لموقع “وورلد بوبيوليشن ريفيو”الإحصائي.
وجاءت مرتبة المغرب بعد كل من نيجيريا التي حلت في المرتبة الأولى، وجنوب إفريقيا ومصر والجزائر.