ومن المهم هنا: الإشادة بما قدمته أمتنا من منجزات حضارية تاريخية بهرت العالم، ومن فتوحات في زمن قياسي، كانت تحريراً للشعوب من مستعبديها، ولم تكن يوماً لإذلالها أو استغلالها.
والتنويه بما أ سدته أمتنا من حضارة شامخة تميزت عن الحضارت السابقة واللاحقة، بتكاملها وتوازنها ووسطيتها.
جمعت بين الواقعية والمثالية، بين الرقي الماديّ والسموّ الأخلاقي، بين الاستمداد من نور الوحي، ونور العقل..