سلمت اليوم مفاتيح "سيني" لأخي وزميلي الداه ولد عبد الجليل، حفظه الله و رعاه. أحمد الله وأشكره على أنني خرجت من جحيم "سيني" بحروق طفيفة وخدوش عادية. لا شك أنني ارتكبتُ أخطاء جهلا أو سهوا عن غير قصد. ولا شك أن خاب ظن بعضكم بي وبعملي، ولكن الشاعر يقول:
ولست بمستبق أخا لا تلمَّه
على شعث أي الرجال المهذب