القبول بالجلوس مع الرئيس الصحراوي ابراهيم غالى تحت يافطة الإتحاد الإفريقى، ورفض المشاركة فى قمة اليابان وأفريقيا بتونس، وافتعال أزمة مع بلد شقيق لمجرد تعاطيه مع رئيس منتخب من شعبه ومعترف به من قبل العديد من دول العالم، هو ابتزاز غريب وسلوك غير دبلوماسي.
الصحراء الغربية حقيقة واقعية يجب التعامل معها، ودولة عضو بالاتحاد الإفريقى، وكيان يتجذر داخل المنظومة الإقليمية بسواعد أبنائه.